الحلقة الأولى: رميه لمن فسر (اليقين) في قوله تعالى: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} (بالإيمان) بقول الزنادقة.
الحلقة الثانية: قذفه لمسلم محصن وتعييره له بذنبه المزعوم
الحلقة الثالثة: زعمه أن إلحاق الصعافقة بأهل الأهواء تشبيه بهم، ورميه لمن جعل ذلك تبديعاً لهم بالجهل واتباع الهوى
الحلقة الرابعة: دعواه أنه لم يفرّق السلفيين، واحتجاجه بكثرة من حوله على أنه داعية خير
الحلقة الخامسة: دعواه أن قاعدة (القدح في أصحاب الشخص قدح فيه) خاصة بالنبي ﷺ، وكذبه على العلامة ابن عثيمين في دعواه أنه قرر ذلك
الحلقة السادسة: طعنه في العلامتين ربيع المدخلي وعبيد الجابري -حفظهما الله- بدعواه أنهما انخدعا بمن يسميهم بالصعافقة فأثّروا عليهما
الحلقة السابعة: السب والشتم في ردوده على طلاب العلم السلفيين
الحلقة الثامنة: تجويزه الاستفادة من كتاب «رجال حول الرسول ﷺ» لمن عنده خلفية
الحلقة التاسعة: قوله: «من حسن الطالع»
الحلقة العاشرة: دعواه أن عدم قبول جرح السلفي الذي لم يبين سببه قاعدة باطلة وضعها العلامة عبيد الجابري حفظه الله