فقد اطلعت في "قناة منهاج النبوة الدعوية" على مقال رديء، رمى فيه الكاتب أعراض كثيرٍ من الأبرياء ظلما، فكان لزاما علينا أن نبين عدوان هذا الكاتب وأمثاله.
نحن حذّرنا من هاني بن بريك قبل الشيخ محمد بن هادي – حفظه االله -، وما زلنا نحذّر منه
وقفت على تعليق لعبد االله الأحمد، وشخصٍ آخر اسمه ناصر زكري ،علّقا فيه على كلام للشيخ الفاضل الأستاذ الدكتور عبد االله البخاري، جاء المعلّقان فيه بعجائب.
الشيخ ربيع بن هادي نهاك عن مسابقة العلماء، والصواب مع الشيخ ربيع في ذلك، إذْ أنك كنت في ذلك الوقت شابا صغيرا فكيف تسابق العلماء ؟!
هذا كلام رجل غير عاقل لأنه غير موزون، وحكاية كلامه تكفي عن الرد عليه. وهذه ليس أول مّرة يتعالم فيها ناصر زكري.
فقد اطلعت على رسالة: "نذير الصاعقة في كشف جملة من الأدلة التي تدين الصعافقة،" فوجدت فيها من الكذب، والتلبيس، والبتر...